THE 5-SECOND TRICK FOR الازدحام المروري

The 5-Second Trick For الازدحام المروري

The 5-Second Trick For الازدحام المروري

Blog Article



زيادة تواتر وفاعلية خدمات النقل العام، مثل الحافلات والقطارات.

إقرأ أيضاً: القيادة الآمنة : هام للمبتدئين في قيادة السيارة ...

وهنا تتمكن السيارة من قيادة نفسها بنفسها بدون تدخل من قائد السيارة على الإطلاق وتحاول اليوم الكثير من الشركات المصنعة للسيارات إلى الاتجاه إلى تلك الطريقة من أجل القيادة الأمنة ومنع حدوث خطأ بشري وأيضا من أجل التخلص من الازدحام المروري، وعلى الرغم من أن تلك الحلول لم يتم تطبيق بعضها أو من الصعب تطبيق بعضها حتى اليوم إلا أنه يوجد حلول أخرى وهي الطرق النفسية.

لحل المشكلة يجب أن نحاول أولاً فهم ما الذي يسببها، وفي الوقت الذي تتنوع فيه الأسباب المؤدية إلى حدوث الازدحامات المرورية وتختلف من مدينة إلى أخرى، إلا أن هنالك بعض العوامل المشتركة…

تقديم حوافز مالية لمشاركة الركوب، مثل إعفاءات ضريبية أو رسوم مرور مخفَّضة.

يوجد الكثير من المقترحات التي يمكن تطبيقها على أرض الواقع لحل مشكلة الازدحام المروري، ومن هذه المقترحات: تجنب تركيز الخدمات في العاصمة، وتوزيعها على المحافظات لمنع تجمع المركبات والناس في شوارع العاصمة، وتحسين قطاع النقل العام، والاتجاه إلى عمل قطار لنقل أعداد كبيرة من الأشخاص في وقت واحد، وتشجيع الناس على استخدام وسائط النقل العام بدلًا من مركباتهم الخاصة، وإقامة مجمعات خدمية وأسواق تجارية وأماكن الترفيه واللعب والتسلية في مناطق بعيدة عن الازدحامات، أي: خارج المدن، والاتجاه إلى الأطراف والضواحي، وتحسين اتساع الشوارع وبنية الشوارع التحتية.

من الهام التأكيد على أنَّ معالجة هذه المشكلة تتطلب جهداً مشتركاً من جميع أفراد المجتمع، بدءاً من الحكومات والمسؤولين، مروراً بالمواطنين، ووصولاً إلى القطاع الخاص، فكلُّ طرف من هذه الأطراف تقع على عاتقه مسؤولية المساهمة في إيجاد حلول مبتكرة قابلة للتطبيق على أرض الواقع، ولن يُقضى على الازدحام المروري بين عشية وضحاها، ولكن من خلال التعاون والتخطيط السليم والإرادة القوية، يمكننا أن نبني مدناً أكثر كفاءة واستدامة، فيتمتَّع الازدحام المروري الجميع بحرية التنقل دون عوائق، فلنعمل معاً من أجل مستقبل أفضل خالٍ من الازدحام المروري.

الرئيسية الأسواق الشركات الطاقة العقارات التكنولوجيا ريادة الأعمال الرأي الأخبار الرياضة من نحن فريق الإقتصادية أرشيف الإقتصادية سياسة الخصوصية إدارة الكوكيز إتصل بنا إنضم إلى النشرة الإلكترونية

يشكل الإزدحام المروري في المملكة والكثير من البلاد العربية اليوم مشكلة كبيرة، حيث تعاني الكثير من المدن الكبيرة في المملكة وبعض الدول العربية إلى مشكلة الازدحام المروري خاصة خلال فترة الصباح وخلال ساعة الذروة وهو وقت خروج الجهات الحكومية والمدارس من المنشآت الخاصة بهم الأمر الذي يتسبب في تعقيد مرور وشلل كبير وعدم القدرة على التحرك في أي اتجاه.

وفي نفس الوقت عمدت بعض المدن إلى استخدام تكنولوجيا أكثر تطوراً ، تعتمد على التواصل اللاسلكي بين السيارات ، بحيث يمكن للسيارات التواصل فيما بينها أوتوماتيكياً لتنسيق حركة السير ، وتكمن أهمية هذه الطريقة في تجاوزها لمسألة الخطأ البشري ، بينما يرى البعض أن الحل الوحيد للتخلص من الازدحامات المرورية هو التحول إلى القيادة الآلية بالكامل بحيث تقود السيارة نفسها بنفسها دون أي تدخل من السائق، وقد شاهدنا الكثير من السيارات ذاتية القيادة مؤخراً عزيزي القارئ، كسيارة جوجل المبتسمة و سيارات أودي و مرسيدس.

برامج ركوب السيارات، والتي تربط بين الركاب الذين يتجهون في الاتجاه نفسه.

هدر ساعات الموظفين والطلاب مما يؤدي إلى حدوث ضرر اقتصادي.

وما أشرت إليه لا يقلل بحال من الأحوال الجهود الكبيرة التي يبذلها جميع الجهات ذات العلاقة مثل الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض أو أمانة مدينة الرياض أو المرور، علما أن التنسيق فيما بينها يعد أمرا ضروريا لا غنى عنه. ولا شك أن سكان مدينة الرياض يحدوهم الأمل بانفراج أزمة التكدس المروري عند اكتمال مشروع قطار الرياض وتشغيل الحافلات، التي يأمل الجميع أن تصل إلى جميع أرجاء المدينة، وأن تكون مواعيد وصولها إلى محطاتها دقيقة.

عموما لعدة عقود عدد ومدى التكدس المروري يتزايد، ولا سيما في البلدان النامية.

Report this page